غازي المهر يكتب : سهام الليالي

تداعى على الكون وحش البلاءِ فكيف السبيل لنيل الدواءِ؟ أينأى الورى عن سهام الليالي؟ وقد حلّقت في رحاب الفضاءِ الى الله تمضي بجمر القلوبِ لترتدّ اليها كغيث الشتاءِ وفيها الرياح…