
نشر الكاتب محمد عصمت عبر صفحته على فيس بوك:
يُقال إن الساحِل الطيِّب هو أفضَل مكان يُمكِنك أن تقضي فيه إجازتك، لكِن عندما تحدُث جريمة قتل بشعة في إحدى قُراه، قبل بداية موسِم الصيف، يتوجَّب علينا حل جريمة القتل في أسرَع وقت مُمكِن، وقبل أن تتلوَّث سُمعته الطيِّبة، وقبل زحمة الصيف وهو الأهم.
يُداهِمنا الوقت، ونواجِه بعض الصعوبات البسيطة، كاختفاء الجُثَّة ذاتها، فهل سننجح في حل تلك الجريمة؟ أم سيكون للقاتِل رأي آخر؟
طول عُمري الأدبي مُتخصِّص في كِتابة أدب الرُعب، بس المرَّة دي قرَّرت دخول عالَم رواية الجريمة للمرَّة الأولى، لأن رواية «ضهر الحوت» بقالها سنين بتطاردني، وأعتقِد خلاص.. كان لازِم تخرُج من دماغي وتبقى ملك للقُرَّاء، أوعدكم بتجرُبة قراءة جديدة جديدة، ومتقلقوش.. اللي بيحب الرُعب.. هيلاقي رُعب.
خليني أسألك بقى سؤال مُهم جدًا: دلوقتي، وبما إن القرار بإيدك.. هتساعِدنا في حل القضيَّة دي؟ ولا هتكتفي بالقراءة بس؟ لإن صدَّقني.. محتاجين مُساعدتك جدًا
هستناكم أنا و«ضهر الحوت» في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، وتحديدًا في جناح دار كيان، قاعة 2 – رقم B31
جزيل الشُكر للصديق العزيز باسم الخشن ووكالته الأدبية الأهم في مصر والشرق الأوسط على مجهوداتهم العظيمة في صدور العمل للنور بالشكل دا
.