
كتبت دار الوالي للنشر ترحيبا منها للكاتبة على صفحتها الرسمية
/سلمي حمادة
تتعاقد معنا لنشر عملها الجديد في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025
وكتبت الكاتبة مقتبس من روايتها:
واقع مؤلم نحاكيه، وذكريات تعجيزيه لم تعرف الحنية طريق لها.
تجرعت القسوة على كؤوس، أمل هذا ماتعرف به ولكنها لم تجد من اسمها سوا الأحرف فقط، بعد مثابرة والتخلص من صومعة الذكريات، هل ستذهب إلى صومعة عالمها الذي تستحقه أم ستظل هكذا تعاني من الماضي ونسيانه والخوف من مستقبل مبهم؟
عندما تقرأ عزيزي القارئ يجب عليك أن تعرف جيداً أن كل حرف قد تم كتابته من واقع تم معايشته وليس قصص مأخوذة من عالم الخيال أو افلام ديزني.
