
الناس إما ملوك للمكان وإما مجرد عابري سبيل، وعلى عابر السبيل أن يبحث عن مكان يكون به ملكًا، وأنا كنتُ قد تقبّلتُ ما بيدي ولم أفكر في خطوة أبعد».في رواية اليوم الواحد التي تجري في يوم اثنين وبصوت شاب في أوائل عشرينياته، عاجزًا أن يكون ابنًا بارًا أو كاتبًا جيدًا فتقبل فشله، نعيش محاولاته للحصول على عزاء مصنوع بعيدًا عن المنزل للطفل العالق بداخله والمدينة التي يحب. ينطلق هائمًا في الشوارع بينما شبح تراجيديا صغيرة يحوم في الأرجاء.
“بيت الولد” رواية لـ مالك رابح.
انتظروها في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب
بيت_الولد
تنمية 🌿
قصة_تستحق_أن_تروى
نقلا عن مكتبة تنمية للنشر