
نشرت دار يوريكا عبر صفحتها على فيس بوك:
هل تمنيت يومًا أن تضرب مديرك أو تبصق على وجهه؟.. بالتأكيد معظمنا تمنى هذه الأمنية ولكن ما يمنعنا هو خوفنا على مصدر رزقنا.. ولكن سالافان بطل روايتنا حقق أمنيته وأمنيتنا جميعًا.. لم يكن الأمر مجرد ردة فعل غاضبة أو أمرًا تافهًا.. لقد كان بصقة في وجه الواقع المرير الذي يعيشه وصرخة احتجاج مدوية للشعور بأنه إنسان حقيقي وليس مجرد ترس في آلة عملاقة.. فماذا سيكون مصيره؟..
أصدقائك في فريق يوريكا بانتظارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب صالة 1 جناح B31 لمساعدتك في اختيار ما يناسبك من الكتب..