
فعالية دسمة من نوعها مليئة بالشجن والفن وذكريات الزمن الإبداعي الجميل مع لمسة من لمسات الحاضر لاحتواء حفل توقيع على قنبلتين من إخراج المبدعين في الفن:
《لما الشتا يدق البيبان》 تأليف إبراهيم عبد الفتاح
وأيضًا 《كتاب في التمانيات》 للكاتب أحمد ناجي.
كابتن ناجي والشاعر ابراهيم هما اثنين من كبار الشعراء بالحفل.
كابتن ناجي المتميز حيث هو المدرب الوحيد الذي درب في إيران، وايضا درب في ليبيا…
حضر الحفل نخبة من كبار المؤلفين ورجال الأعمال
وغنى لنا الملحن أحمد نبيل أكثر من مقطوعة غنائية على رأسهم لما الشتا يدق البيبان وأطربنا بصوته ومعزوفاته الفنية.
وإليكم جانب بسيط عن روائع الحفل،
*في سبب تأليف غنوة لما الشتا يدق البيبان من أجمل ما قاله المؤلف أنه لا يوجد سبب واضح لتأليفها إلا أنها تُعبر عن مشاعر وأحسايس تجارب أناس كثر يعرفهم حيث أن الكاتب أو المؤلف أوقات 《يستلف》 مشاعر الآخرين لتكون مساهمة في التعبير وصدقه وليس بالضرورة أن تكون كتابته نابعة من تجربته الشخصية وحدها..
《سيبوني انام شوية كمان منيش تعبان ولا مرضان لكن سيبوني انام شوية كمان …》
مطلع أحد القصائد للمؤلف الكابتن أحمد ناجي والتي أطربنا بها.
وأطربنا بصوته أحمد الطوخي صوت جلي قوي رخيم دون الحاجة لمايك ولا مؤثرات صوتية وأشدانا بمقطع من غنوة اللي بني مصر.
من فعاليات اليوم الخامس بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
تغطية وعدسة: #شيماء_البدوي




