
نشرت دار ذاتك عبر صفحتها على فيس بوك:
“الحب الذي يتجاوز ما يُطلَبه الحس ويخلو من شهوات الجسد، نُسمِّيه” حبًا أفلاطونيًا”
لتكريم الفيلسوف العظيم صاحب الأكاديمية ومُعلِّم المُعلِّم الأول، هذا الحب النبيل الذي يستطيع أن يؤثر في ضمائر الأفراد ويعبر عن آراءهم ويجلب الفرح ويطوي الألم. هل يمكن للكراهية أن تشكل قوانين للنفس البشرية وتشن حروبًا وتعتدي على جماعات وتودي بحياة أحدهم؟ هذا الكتاب يستكشف أصول الحب والكراهية ودوافعهما في أعماق النفس البشرية، وتأثيرهما على حياة الإنسان، ويأخذنا في رحلة تتبع تطور المشاعر من الطفولة إلى الشباب والكهولة، ويستعرض علم الحياة الذي يهتم بنمو الفرد والنوع منذ الانقسام الخلوي وحتى التكاثر، ويتناول أيضًا علاقة الحب بالرغبة الجنسية والأمومة والحمل والرضاعة، ودوافع الغيرة والدلالة لدى المرأة. هذا كتاب يحثنا على طرح السؤال الأهم: ما هو السر الحقيقي وراء تحريك البشر؟ هل هو الحب أم الكراهية؟”